قال الدولي طارق السكتيوي عشية الأحد 6 أبريل، أنه يشعر ببالغ السعادة والفرح عقب تتويجه وتتويج فريقه بورتو البرتغالي باللقب الثالث على التوالي للدوري البرتغالي.
وعبر السكتيوي في حديث خاص عن سعادته بهذا الفوز الذي جاء مساء السبت عن الجولة 25، حين اكتسح ضيفه أمادورا بسداسية نظيفة، أي على قبل نهاية الدوري بخمس جولات كأول نادي أوروبي يحتفل مبكرا بحيازة اللقب، وأول نادي مؤهل من الآن لعصبة أبطال أوروبا للموسم القادم.
إذ قال طارق "أشعر كمغربي أنني أسعد إنسان وأسعد سفير للكرة المغربية في الدوري البرتغالي مع أفضل نادي له قيمته العالمية، ولن تتصوروا كيف عشنا أمسية التتويج الكبير باللقب الـ23 في تاريخ النادي والثالث على التوالي."
واضاف السكتيوي "صحيح أن الليلة كانت بيضاء، لكنها في الأصل كانت مهيأة قبل وبعد الحدث من ناحية الأنصار والمسئولين على أساس إنهاء حلقة الهدف الإستراتيجي مبكرا قبل التحضير للحصول علي الثنائية بالفوز بلقب كأس البرتغال التي سنلعب نصف نهايتها الأسبوع المقبل، وأعتقد أن حتى هدفي الذي سجلته من ضمن السداسية اعتبر تاريخيا لأنه أدخلني فعلا خانة الأبطال بروح المسؤولية والنصر من عند الله."
وكان فريق بورتو قد فاز مساء السبت على أمادور برسم الجولة 25 من الدوري البرتغالي بستة أهداف نظيفة تناوب عنها اللاعب لوشو موقع الهدفين الأول والرابع في الدقيقتين (9 و71) وطارق السكتيوي في الدقيقة 11، وكواريزما في الدقيقة 65، وبرونو ألفيس في الدقيقة 79، وأليساندر لوبيز في الدقيقة 88.
ليفوز بذلك باللقب الثالث على التوالي برصيد 63 نقطة مبتعدا عن مطارده الثاني جيماريش بـفارق 18 نقطة قبل نهاية الدوري بخمس جولات.
ويعتبر هدف طارق الجديد هو الثامن له في الدوري والكأس البرتغاليين، مع إضافة الهدف الأنتولوجي أمام أولمبيك مارسليا في عصبة أبطال أوروبا.
وعبر السكتيوي في حديث خاص عن سعادته بهذا الفوز الذي جاء مساء السبت عن الجولة 25، حين اكتسح ضيفه أمادورا بسداسية نظيفة، أي على قبل نهاية الدوري بخمس جولات كأول نادي أوروبي يحتفل مبكرا بحيازة اللقب، وأول نادي مؤهل من الآن لعصبة أبطال أوروبا للموسم القادم.
إذ قال طارق "أشعر كمغربي أنني أسعد إنسان وأسعد سفير للكرة المغربية في الدوري البرتغالي مع أفضل نادي له قيمته العالمية، ولن تتصوروا كيف عشنا أمسية التتويج الكبير باللقب الـ23 في تاريخ النادي والثالث على التوالي."
واضاف السكتيوي "صحيح أن الليلة كانت بيضاء، لكنها في الأصل كانت مهيأة قبل وبعد الحدث من ناحية الأنصار والمسئولين على أساس إنهاء حلقة الهدف الإستراتيجي مبكرا قبل التحضير للحصول علي الثنائية بالفوز بلقب كأس البرتغال التي سنلعب نصف نهايتها الأسبوع المقبل، وأعتقد أن حتى هدفي الذي سجلته من ضمن السداسية اعتبر تاريخيا لأنه أدخلني فعلا خانة الأبطال بروح المسؤولية والنصر من عند الله."
وكان فريق بورتو قد فاز مساء السبت على أمادور برسم الجولة 25 من الدوري البرتغالي بستة أهداف نظيفة تناوب عنها اللاعب لوشو موقع الهدفين الأول والرابع في الدقيقتين (9 و71) وطارق السكتيوي في الدقيقة 11، وكواريزما في الدقيقة 65، وبرونو ألفيس في الدقيقة 79، وأليساندر لوبيز في الدقيقة 88.
ليفوز بذلك باللقب الثالث على التوالي برصيد 63 نقطة مبتعدا عن مطارده الثاني جيماريش بـفارق 18 نقطة قبل نهاية الدوري بخمس جولات.
ويعتبر هدف طارق الجديد هو الثامن له في الدوري والكأس البرتغاليين، مع إضافة الهدف الأنتولوجي أمام أولمبيك مارسليا في عصبة أبطال أوروبا.